NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,243
نقاط
20,112
في داخل بيت الديوث يوجد شاب
....شاب محترم في مجتمعه
....في داخل بيت الديوث ام
.....ام ملتزمة ومحترمة في مجتمعا يقدرها
....في داخل بيت الديوث اخت
..محجبة..ملتزمة..جامعية..
ودخلت انا بيت الديوث..
..صديقي...رفيقي..حبيبي..صاحبي..
امه ارملة..اخته يتيمة..وهو يثق ..
ودخولي بيته اظهر لي جوانب
اولها ...ملابس امه البيتية
وملابس اخته بالحمام رايتها
ودياثته..حين..لمحني..انظر..الى طيز امه..ولم يعترض
..يمكن ان تكون ضعف شخصية..
ولاكني فهمتو كما اريد ان افهم..
الكثير من الزيارات...والدردشة مع الارملة..ومحاولت كسب ثقت اليتيمة
والديوث متفرج...
محاولة فاشلة في انعاش احساس الارملة...ومحاولة استطياد خطأ على اليتيمة
ولاكن الذهاب لهدفين...كمن يريد حمل بطيختين بيد واحدة
...وفي يوم مشرق...قررت ان اليتيمة متحفظة...والوصول للارملة ممكن..
...موبايل هدية..وتويتر وفيس بوك وواتس اب...وانستا...مبلغ مالي...تضحية للوصول لشرف انثى..منسية
رسالة من مجهول الهوية
يريد الودة من المنسية
ترد بعيب فانا لست صبية
ويرد لاكنك قوية
ويزيد انا احبك يا سمية
فتسكت وتتحرك المشاعر السكسية
فيزيد...اعلم انك لم تخوني العائلية
........يوما اخر يرسل صور جسمه
ويطلب صورة منها
وتتردد
وتوافق
وتدخل نفق الحرام في صورة لا يبان منها شيئا كثير..
وارجع لبيت الديوث
وفي لمحة صعبة
واستفرد بها
وارمي كلمة
في اذنها
اعجبني لون قميص النوم ...ولا تخافي فانا مجهول الهوية....


الجزء الاول



همست في اذنها
لون قميص النوم اعجبني
انصدمت..ثم نظرت..وكنت انظر لها..نظرة قتلت كرامتها في وسط بيتها..
ذهبت الى غرفتها ولم تخرج..
بعت لهاامك رسائل كثيرة لم تبعت ردها
فترجلت الى بيتها
وكان الديوث في الحمام...واليتيمة في غرفتها
والفريسة في ساحة القتال لوحدها تدافع عن نفسها بمقولة انا مثل خالتك..
دخلت المطبخ...ودخلت خلفها..جلست على كرسي ...وكاني الملك ينتظر خضوع الخادمة..
تكلمت كثيرا..واعتذرت..ووضعت علي اسباب الانحراف..
وعندما انتهت...وقفت وقلت لها....الكلمة التي تخربط جميع حساباتها....انا احبك..
وذهبت ...وخرجت من بيتها كاني مجروح...وانا اراهن على كلمة..لادخل قلبها..واعريها..واسرق اعز ما تملك..واقضي على شرفها..
اسبوع وانا اتردد في قبول نتائج المعركة
وذهبت الى بيتها...
وكانت بملابسها البيتية...وفي لحظة فراغ..همست لها...حرام ان نعيش مفترقين..
وقبل الخروج من بيتها..همست لها..انتظرك على الواتس اب لنتكلم
سهرت الليل وانا انتظر...وفي لحظت يأست....استلمت رسالة...مكتوب فيها...انت مجنون..
لم ارد عليها..
وكان الرد في الميدان...ذهبت الى بيتها..الديوث خارج البيت..واليتيمة في الجامعة...
طرقت الباب...قالت مييين....قلت لها .....المجنون...

فتح باب بيتها
وتاكدت اني سوف افتح طيزها
جلسنا وتكلمنا بحذر وانا انظر اليها واتمتع بكل حركة منها
وبعد سكوت
قلت لها لن اتنازل عنكي
ووقفت وهي مرتبكة...كلامك غلط انا ام صاحبك
حظنتها...وقلت لها هو ابن عشيقتي
سقطت...ونكست راسهانظرت
فغتنمت الفرصة
وقبلت رقبتها وفمها
حتى اشعل نار خامدة
ابعدتني واحكتلي حرامة
ولاكنها لم تنظر الي
لاني كنت قد شلحت البنطلون والكلسون وشافت زبي واقف شامخ لا يهتز
صرخت..عيب حرام مجننووووون
قلت لها لن البس حتى اريحك من كل همومك
او فلتكن الفضيحة
هربت لغرفتها
فشلحت كل ملابسي وجلست بالصالة ادخن سيجارة
وبعد نصف ساعة بعتلها صورتي عريان على الواتس اب...وكتبت...الفضيحة اهون علي من تركك بعد ان تمكنت منك..
بعدها فتحت الباب
دخلت لاراها متمددة على بطنها
فهجمت كالوحش
ونزعت ملابسها كلها...ونظرت في عينيها وغرزت زبي في فرجها الطاهر..وركبتها واسرعت ...وعند القذف احرجته وقذفت بعيدا عنها
فحاولت ان تبتعد...ولاكني...اوقفتها....الان دورك
فتحت ساقيها وعضضت شفرات كسها...ولحست جوانبه...ومصصت زنبورها حتى شعرت اني سوف اقتلعه
واصابعي تحفر طيزها البكر
ماتت من المحنة...هاجت...ونامت..وماتت...وانز لت شهوتها...وصرخت..وتشنجت...وقلبت اعينها
وانا لا اتردد في تدخيل لساني في فرجها...وثلاث اصابع في طيزها...وافرك حلمات صدرها
تخلصت من شهوة مكبوتة من سنين....وتركتها ممدة لا تقدر على رفع يدها
حملتها وادخلتها الحمام...غسلتها ونشفتها ولبستها
وتركتها تائه في ساعة من خبرتي....

الجزء الثاني



وضعت قدما في بيت الديوث
وضعت زبي في قعر الام
وعضضت زنبورها حتى سمعتها تهذي...قتلتني
اعطيتها جرعة من متعة لن تنساها حتو لو كان زوجها الميت افحل الفحول
اشعلت النار في قلبها وكسها....وافتتحت شرجها..
انا الان يجب ان انسحب
واشاهد انفجارات في داخل بيت الديوث..
اسبوع وانا مختفي
ولا ارد على اتصال الديوث...
انا اتقدم بالحرب...
ولاكن لا اريد ان اجبرها او اغتصبها
اريدها ان تترجاني لاجعلها قحبة تحت اقدامي..
اسبوع صامت...
وفجأ ....رسالة...واتس اب....انا ندمانة...حرام...انت حقييير...قتلتني...ذبحتني...خنت صاحبك..
رديت عليها باختصار ...بخباثة.....اخذت ما اريد من جسدك الطاهر...اذهبي..ولا ترجعي..كاني لم اعمل حاجة...اعتبريني فقدت الذاكرة..سلاااام
بعدها بنصف ساعة كنت في بيت الديوث..
في وسط بيتها....والديوث يسالني في عتاب ...اين انت يا اعز اصحابي..
بررت موقفي ورايتها...عينها مكسورة..لا تستطيع النظر في عيني...
وكالعادة ذهب الديوث الى الحمام..واليتيمة في غرفتها...والقحبة الارملة لوحدها معي..
ولاكنها تفاجأت اني فقدت الذاكرة..
سالتني...مش حرام تعمل هيك في ام صاحبك
..انكرت...وتعجبت...لدرجة انها انصدمت...
وسالت صديقي عند خروجه...هل امك مريضة...
انحرجت..وانسحبت....تهذي مثل المجنونة...
مغامرة ...اني لم اجعلها تبوس قدمي...اعطيتها الحرية...ولاكن اذا رجعت...سوف اقضي على حياتها...واجعلها خادمة لزبي..
مرت الايام...وهي تزداد تعجب...وتندهش...اني انكر....لدرجت اني شعرت بالندم...وبدأت اخطط لاجبارها او اغتصابها من جديد..
هل انا اخطأت...او اني لم اعطيها جرعة كافية...غريبة..ان لم ترجعلي..فانها عقيمة...
شهرين...وانا متخبط....مشلول فكريا...لقد نسيت...ورجعت معاملتها جيدة...ومحترمة...
ما الذي حدث...حساب وهمي. ...ورسالة من مجهول...على الفيس بوك...لاحاول انهاض شهوتها...لاني رايتها تحت زبي تطلق اهات تدل على براكين.....من الشهوة
لم تستجب...ولم تعبر اي تحرشات مجهولة في الفيس او الواتس ...
انتهيت...يجب ان اغتصبها...او ارجع ذاكرتها...او اعطيها دواء لاجعلها تخضع لطلباتي...
اتصال الساعة 2صباحا...رقمها....معقوووول...
الو..تعال بسرعة...صاحبك تعبان...ارجوك تعال...
عشر دقائق كنت في بيتها...واخذت الديوث الى المستشفى
ورجعتو معه للبيت...واشتريتو الدواء
وكل المصاريف على حسابي...
بسيطة...نزلة برد قوية...الديوث طلب مني انا انام عنده...ولم اناقشه..
الصباح....فطور...اليتيمة تجلس بادب...تلبس حجابها....الام تلبس حجابها...وانا اساعد الديوث حتى يجلس معنا على الطاولة..
الجلسة كانت بعنوان...نشكرك...ولا نقدر على سداد معروفك...
ذهبت الى بيتي ...مع وعد بالرجوع...لاكنني رايت ام الديوث بملابس مراهقين..****...فيزون...بلوزة طويلة تغطي الطيز اللتي لعبت فيها...رائحة عطر...
هل شعرت بالحنين...هل تريد جولة جديدة...
لالالالا...تريد الخروج لمقابلة عمل...
تريد ان تعمل في مخيطة....
تركت الديوث...وذهبت ورائها...طلبت من احد اقاربي الموافقة عليها..
وتعجبت...وشكرتني...لاكنني...اعطيتها نظرة اني متكبر...ولا اراها...شعرت بانها ذليلة اما مدير المخيطة..
ركبت معي في سيارتي....وكانت ذليلة...حتى دخلنا بيتها...تغيرت...ورجعت لشخصيتي المرحة...وهمست لها...لا تخبري احدا اني ساعدتك في الحصول على العمل...
وطلب الديوث ان انام عنده
ونام...وسهرت...واتت الرسالة...شكرا..على كل شيء....تساعدنا بكل شيء
رددت لها رسالتها...لقد اخذت حقي واكثر
....نعم...يجب ان اشعرها اني لم انسى....
وبعت رسالة...اخذت حقي قبل انا اساعدكم...
ولا اعلم ان كانت مساعدتي اكثر مما اخذت...
....في الصباح...اليتيمة نائمة...والديوث نائم...والارملة بالمطبخ...ذهبت اليها
صباح الخير...انصدمت..لوحدنا بالمطبخ..
انت مريض...نفسي....
لم ارد
انت خائن...وحقير...
لم ارد
انت اخذت حقك....وخنت صديقك
رددت باختصار
اذا تحبين ان اختفي سوف اختفي
واذا تريدين ان اكون بجانب ابنك...واساعدكم..تعرفين ماذا اريد
سوف اخرج من بيتك
ولاكن....اي اتصال ...سوف تخسرين اكثر...
خرجت من المطبخ...ولاكنها مسكت يدي ويداها عليها سائل الجلي
انتظر..تترك صديقك في محنته
ليس صديقي...هو ابن قحبتي....وساعدته.لاجلها..
حاولت انا ابعد يدها
ولاكنها..نطقت الجوهرة...وقحبتك تريد حقها
...ماذا....هل تقصد انها تريد جولة اخرى..
وبلمح البصر...انزلت بجامتها...وكلسونها
وهي انصدمت...لا..بننفضح
ولاكن كانت اسناني..تمشط شعر عانتها....ولساني يتحسس شفرات كسها الساخنة
انهارت بلمح البصر...حاولت ان تردعني...ولاكني..اقوى منها..ثبتها..والتهمت فرجها..وثلاث اصابع في خرمها الضيق..سمعتها تتالم...وتقول بوجعني...ولاكن سرعت لساني في اخراج شهوتها اقوى منها...بدات تهذي...نيكني...
لاكن...لا....اريد انعاش جسدك اكثر....حتى نزلت شهوتها على وجهي...ولم ابعد حتى سمعت لسانها ينطق..شكرا شكرا...انت فحلي وزوجي...انا تحت امرك....
نهضت واخرجت زبي...وطلبت منها تذوق زبي
فرفضت ولاكن..حالتها ...لا تسمح برفض...انا المتحكم..مسكت راسها...وغرزت زبي في حلقها...بقوة الحرمان...وبطريقة تكسر كل الحواجز...واخرجه وافركه في وجهها...وارجعهو بقوة الفحول بعمق حلقها حتى اراها تختنق...اعطيها نفس..وارجع اغتصاب وجهها...وبقوة وبعنف...وتاتي اللحظة...واحشره في اعماق رقبتها...وانزل كل لبني داخلها...حتى شعرت انها استسلمت..وبلعت اللبن..
....هكذا ااخذ حقي...شكرا شكرا

جلست مصدومة...ومن ثم ساعدتها بالنهوض...والاستفراغ...وباعداد الفطور...وهية خاضعة..مكسورة...
خلص...الام انتهت...ويجب جعل لحمها رخيص.....
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق لحم ماجده
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
في داخل بيت الديوث يوجد شاب
....شاب محترم في مجتمعه
....في داخل بيت الديوث ام
.....ام ملتزمة ومحترمة في مجتمعا يقدرها
....في داخل بيت الديوث اخت
..محجبة..ملتزمة..جامعية..
ودخلت انا بيت الديوث..
..صديقي...رفيقي..حبيبي..صاحبي..
امه ارملة..اخته يتيمة..وهو يثق ..
ودخولي بيته اظهر لي جوانب
اولها ...ملابس امه البيتية
وملابس اخته بالحمام رايتها
ودياثته..حين..لمحني..انظر..الى طيز امه..ولم يعترض
..يمكن ان تكون ضعف شخصية..
ولاكني فهمتو كما اريد ان افهم..
الكثير من الزيارات...والدردشة مع الارملة..ومحاولت كسب ثقت اليتيمة
والديوث متفرج...
محاولة فاشلة في انعاش احساس الارملة...ومحاولة استطياد خطأ على اليتيمة
ولاكن الذهاب لهدفين...كمن يريد حمل بطيختين بيد واحدة
...وفي يوم مشرق...قررت ان اليتيمة متحفظة...والوصول للارملة ممكن..
...موبايل هدية..وتويتر وفيس بوك وواتس اب...وانستا...مبلغ مالي...تضحية للوصول لشرف انثى..منسية
رسالة من مجهول الهوية
يريد الودة من المنسية
ترد بعيب فانا لست صبية
ويرد لاكنك قوية
ويزيد انا احبك يا سمية
فتسكت وتتحرك المشاعر السكسية
فيزيد...اعلم انك لم تخوني العائلية
........يوما اخر يرسل صور جسمه
ويطلب صورة منها
وتتردد
وتوافق
وتدخل نفق الحرام في صورة لا يبان منها شيئا كثير..
وارجع لبيت الديوث
وفي لمحة صعبة
واستفرد بها
وارمي كلمة
في اذنها
اعجبني لون قميص النوم ...ولا تخافي فانا مجهول الهوية....


الجزء الاول



همست في اذنها
لون قميص النوم اعجبني
انصدمت..ثم نظرت..وكنت انظر لها..نظرة قتلت كرامتها في وسط بيتها..
ذهبت الى غرفتها ولم تخرج..
بعت لهاامك رسائل كثيرة لم تبعت ردها
فترجلت الى بيتها
وكان الديوث في الحمام...واليتيمة في غرفتها
والفريسة في ساحة القتال لوحدها تدافع عن نفسها بمقولة انا مثل خالتك..
دخلت المطبخ...ودخلت خلفها..جلست على كرسي ...وكاني الملك ينتظر خضوع الخادمة..
تكلمت كثيرا..واعتذرت..ووضعت علي اسباب الانحراف..
وعندما انتهت...وقفت وقلت لها....الكلمة التي تخربط جميع حساباتها....انا احبك..
وذهبت ...وخرجت من بيتها كاني مجروح...وانا اراهن على كلمة..لادخل قلبها..واعريها..واسرق اعز ما تملك..واقضي على شرفها..
اسبوع وانا اتردد في قبول نتائج المعركة
وذهبت الى بيتها...
وكانت بملابسها البيتية...وفي لحظة فراغ..همست لها...حرام ان نعيش مفترقين..
وقبل الخروج من بيتها..همست لها..انتظرك على الواتس اب لنتكلم
سهرت الليل وانا انتظر...وفي لحظت يأست....استلمت رسالة...مكتوب فيها...انت مجنون..
لم ارد عليها..
وكان الرد في الميدان...ذهبت الى بيتها..الديوث خارج البيت..واليتيمة في الجامعة...
طرقت الباب...قالت مييين....قلت لها .....المجنون...

فتح باب بيتها
وتاكدت اني سوف افتح طيزها
جلسنا وتكلمنا بحذر وانا انظر اليها واتمتع بكل حركة منها
وبعد سكوت
قلت لها لن اتنازل عنكي
ووقفت وهي مرتبكة...كلامك غلط انا ام صاحبك
حظنتها...وقلت لها هو ابن عشيقتي
سقطت...ونكست راسهانظرت
فغتنمت الفرصة
وقبلت رقبتها وفمها
حتى اشعل نار خامدة
ابعدتني واحكتلي حرامة
ولاكنها لم تنظر الي
لاني كنت قد شلحت البنطلون والكلسون وشافت زبي واقف شامخ لا يهتز
صرخت..عيب حرام مجننووووون
قلت لها لن البس حتى اريحك من كل همومك
او فلتكن الفضيحة
هربت لغرفتها
فشلحت كل ملابسي وجلست بالصالة ادخن سيجارة
وبعد نصف ساعة بعتلها صورتي عريان على الواتس اب...وكتبت...الفضيحة اهون علي من تركك بعد ان تمكنت منك..
بعدها فتحت الباب
دخلت لاراها متمددة على بطنها
فهجمت كالوحش
ونزعت ملابسها كلها...ونظرت في عينيها وغرزت زبي في فرجها الطاهر..وركبتها واسرعت ...وعند القذف احرجته وقذفت بعيدا عنها
فحاولت ان تبتعد...ولاكني...اوقفتها....الان دورك
فتحت ساقيها وعضضت شفرات كسها...ولحست جوانبه...ومصصت زنبورها حتى شعرت اني سوف اقتلعه
واصابعي تحفر طيزها البكر
ماتت من المحنة...هاجت...ونامت..وماتت...وانز لت شهوتها...وصرخت..وتشنجت...وقلبت اعينها
وانا لا اتردد في تدخيل لساني في فرجها...وثلاث اصابع في طيزها...وافرك حلمات صدرها
تخلصت من شهوة مكبوتة من سنين....وتركتها ممدة لا تقدر على رفع يدها
حملتها وادخلتها الحمام...غسلتها ونشفتها ولبستها
وتركتها تائه في ساعة من خبرتي....

الجزء الثاني



وضعت قدما في بيت الديوث
وضعت زبي في قعر الام
وعضضت زنبورها حتى سمعتها تهذي...قتلتني
اعطيتها جرعة من متعة لن تنساها حتو لو كان زوجها الميت افحل الفحول
اشعلت النار في قلبها وكسها....وافتتحت شرجها..
انا الان يجب ان انسحب
واشاهد انفجارات في داخل بيت الديوث..
اسبوع وانا مختفي
ولا ارد على اتصال الديوث...
انا اتقدم بالحرب...
ولاكن لا اريد ان اجبرها او اغتصبها
اريدها ان تترجاني لاجعلها قحبة تحت اقدامي..
اسبوع صامت...
وفجأ ....رسالة...واتس اب....انا ندمانة...حرام...انت حقييير...قتلتني...ذبحتني...خنت صاحبك..
رديت عليها باختصار ...بخباثة.....اخذت ما اريد من جسدك الطاهر...اذهبي..ولا ترجعي..كاني لم اعمل حاجة...اعتبريني فقدت الذاكرة..سلاااام
بعدها بنصف ساعة كنت في بيت الديوث..
في وسط بيتها....والديوث يسالني في عتاب ...اين انت يا اعز اصحابي..
بررت موقفي ورايتها...عينها مكسورة..لا تستطيع النظر في عيني...
وكالعادة ذهب الديوث الى الحمام..واليتيمة في غرفتها...والقحبة الارملة لوحدها معي..
ولاكنها تفاجأت اني فقدت الذاكرة..
سالتني...مش حرام تعمل هيك في ام صاحبك
..انكرت...وتعجبت...لدرجة انها انصدمت...
وسالت صديقي عند خروجه...هل امك مريضة...
انحرجت..وانسحبت....تهذي مثل المجنونة...
مغامرة ...اني لم اجعلها تبوس قدمي...اعطيتها الحرية...ولاكن اذا رجعت...سوف اقضي على حياتها...واجعلها خادمة لزبي..
مرت الايام...وهي تزداد تعجب...وتندهش...اني انكر....لدرجت اني شعرت بالندم...وبدأت اخطط لاجبارها او اغتصابها من جديد..
هل انا اخطأت...او اني لم اعطيها جرعة كافية...غريبة..ان لم ترجعلي..فانها عقيمة...
شهرين...وانا متخبط....مشلول فكريا...لقد نسيت...ورجعت معاملتها جيدة...ومحترمة...
ما الذي حدث...حساب وهمي. ...ورسالة من مجهول...على الفيس بوك...لاحاول انهاض شهوتها...لاني رايتها تحت زبي تطلق اهات تدل على براكين.....من الشهوة
لم تستجب...ولم تعبر اي تحرشات مجهولة في الفيس او الواتس ...
انتهيت...يجب ان اغتصبها...او ارجع ذاكرتها...او اعطيها دواء لاجعلها تخضع لطلباتي...
اتصال الساعة 2صباحا...رقمها....معقوووول...
الو..تعال بسرعة...صاحبك تعبان...ارجوك تعال...
عشر دقائق كنت في بيتها...واخذت الديوث الى المستشفى
ورجعتو معه للبيت...واشتريتو الدواء
وكل المصاريف على حسابي...
بسيطة...نزلة برد قوية...الديوث طلب مني انا انام عنده...ولم اناقشه..
الصباح....فطور...اليتيمة تجلس بادب...تلبس حجابها....الام تلبس حجابها...وانا اساعد الديوث حتى يجلس معنا على الطاولة..
الجلسة كانت بعنوان...نشكرك...ولا نقدر على سداد معروفك...
ذهبت الى بيتي ...مع وعد بالرجوع...لاكنني رايت ام الديوث بملابس مراهقين..****...فيزون...بلوزة طويلة تغطي الطيز اللتي لعبت فيها...رائحة عطر...
هل شعرت بالحنين...هل تريد جولة جديدة...
لالالالا...تريد الخروج لمقابلة عمل...
تريد ان تعمل في مخيطة....
تركت الديوث...وذهبت ورائها...طلبت من احد اقاربي الموافقة عليها..
وتعجبت...وشكرتني...لاكنني...اعطيتها نظرة اني متكبر...ولا اراها...شعرت بانها ذليلة اما مدير المخيطة..
ركبت معي في سيارتي....وكانت ذليلة...حتى دخلنا بيتها...تغيرت...ورجعت لشخصيتي المرحة...وهمست لها...لا تخبري احدا اني ساعدتك في الحصول على العمل...
وطلب الديوث ان انام عنده
ونام...وسهرت...واتت الرسالة...شكرا..على كل شيء....تساعدنا بكل شيء
رددت لها رسالتها...لقد اخذت حقي واكثر
....نعم...يجب ان اشعرها اني لم انسى....
وبعت رسالة...اخذت حقي قبل انا اساعدكم...
ولا اعلم ان كانت مساعدتي اكثر مما اخذت...
....في الصباح...اليتيمة نائمة...والديوث نائم...والارملة بالمطبخ...ذهبت اليها
صباح الخير...انصدمت..لوحدنا بالمطبخ..
انت مريض...نفسي....
لم ارد
انت خائن...وحقير...
لم ارد
انت اخذت حقك....وخنت صديقك
رددت باختصار
اذا تحبين ان اختفي سوف اختفي
واذا تريدين ان اكون بجانب ابنك...واساعدكم..تعرفين ماذا اريد
سوف اخرج من بيتك
ولاكن....اي اتصال ...سوف تخسرين اكثر...
خرجت من المطبخ...ولاكنها مسكت يدي ويداها عليها سائل الجلي
انتظر..تترك صديقك في محنته
ليس صديقي...هو ابن قحبتي....وساعدته.لاجلها..
حاولت انا ابعد يدها
ولاكنها..نطقت الجوهرة...وقحبتك تريد حقها
...ماذا....هل تقصد انها تريد جولة اخرى..
وبلمح البصر...انزلت بجامتها...وكلسونها
وهي انصدمت...لا..بننفضح
ولاكن كانت اسناني..تمشط شعر عانتها....ولساني يتحسس شفرات كسها الساخنة
انهارت بلمح البصر...حاولت ان تردعني...ولاكني..اقوى منها..ثبتها..والتهمت فرجها..وثلاث اصابع في خرمها الضيق..سمعتها تتالم...وتقول بوجعني...ولاكن سرعت لساني في اخراج شهوتها اقوى منها...بدات تهذي...نيكني...
لاكن...لا....اريد انعاش جسدك اكثر....حتى نزلت شهوتها على وجهي...ولم ابعد حتى سمعت لسانها ينطق..شكرا شكرا...انت فحلي وزوجي...انا تحت امرك....
نهضت واخرجت زبي...وطلبت منها تذوق زبي
فرفضت ولاكن..حالتها ...لا تسمح برفض...انا المتحكم..مسكت راسها...وغرزت زبي في حلقها...بقوة الحرمان...وبطريقة تكسر كل الحواجز...واخرجه وافركه في وجهها...وارجعهو بقوة الفحول بعمق حلقها حتى اراها تختنق...اعطيها نفس..وارجع اغتصاب وجهها...وبقوة وبعنف...وتاتي اللحظة...واحشره في اعماق رقبتها...وانزل كل لبني داخلها...حتى شعرت انها استسلمت..وبلعت اللبن..
....هكذا ااخذ حقي...شكرا شكرا

جلست مصدومة...ومن ثم ساعدتها بالنهوض...والاستفراغ...وباعداد الفطور...وهية خاضعة..مكسورة...
خلص...الام انتهت...ويجب جعل لحمها رخيص.....
حلوه
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%